ألمْ و أملّ ... غرُوبٌ و شرٌوقْ ، دمعَة و إبتسامَة !
هكذا عزفتِ الحياةُ مقطُوعتها المعرُوفة ، التِي تعودت عليها الآذانُ و القلُوبْ !
تلكَ المقطُوعة التِي لا تتوقفُ الحياةُ عن تكرارِ عزفها ، حتى باتَ شدوها أو سكُونها
واآحِدْ !!
حرُوفٌ خالطتْ بينَ النهايّة و البدايّة الجديدَة ، و بينْ الأملِ و الإستسلامْ !
و بقَى صدَى صُراخُ معانيها يترددْ في حُجراتِ قلبِي ... و كأنهُ يُوقظنِي من سُباتِي!
بإنتظار أطيافِكُم =) المُحبة : سُوفتِي